ليلٌ ووَهمٌ ودموع ألآنَ!؟، يا حُلُماً أطافَ بِأعْيُنٍ
نَذَرَتْ لِيومِكَ سُهْدَها مِيلادا
الآنَ ترْحَلُ؟، والصِّبا؟، وحِكايةٌ
نَسَجَ الضَياعُ خُيوطَها وأرَادا
والليلُ!، كمْ ذكرى إليكَ تَشُدُّني؟
لو رُمْتُ أنْسى،كَرَّةً وَمَعادا
كمْ كُنْتُ أهْوى في هَواكَ ظَلامَهُ